عجبي لقوم قد تمادوا بغيِّهم
فتجرَّؤوا حتَّى على الخبير اللطيف
نهبوا البلاد حتَّى أذلُّوا شعبها
لحقوا الفقيرَ فانتزعوا منه الرغيف
شتَّانَ ما بينَ ميسور فقير يقالُ له
و بينَ فقير يأنفُ الذلَّ و هو عفيف
فاتقوا النارَ ولو بشقّ تمرة
و اخشوا غداً يومَ الحسابِ المُخيفِ
بقلم/ هلال الحاج عبد
فتجرَّؤوا حتَّى على الخبير اللطيف
نهبوا البلاد حتَّى أذلُّوا شعبها
لحقوا الفقيرَ فانتزعوا منه الرغيف
شتَّانَ ما بينَ ميسور فقير يقالُ له
و بينَ فقير يأنفُ الذلَّ و هو عفيف
فاتقوا النارَ ولو بشقّ تمرة
و اخشوا غداً يومَ الحسابِ المُخيفِ
بقلم/ هلال الحاج عبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق