(( أَنِستُ مَعَ النِّسا ))
أَنِسْتُ مَعَ النِّسا عُمْري
فَيا أُنْسَ الأَناسِيِّ
وما عَدَّدتُ إِلّا كَيْ
أُنَوِّعَ فِي ذَرارِيِّي
فَما بِحُواشَةٍ هذا
بِهِذا عِشْتُ في رِيِّ
وعَيْشٍ فِيهِ تَنْغِيصٌ
مِنَ الحِبِّ الأَنانِيِّ
رُزِقْتُ بِمُحَمَّدٍ وَلَدًا
نَصيرًا كَالحَوارِيِّ !
دَعَوْتُ قَبْلَ مَوْلِدِهِ
دُعاءً في قَوافِيِّي
دَعَوْتُ لَهُ وأَرجُو أَنْ
تُحَقِّقَ لِي أَمانِيِّي
(مجزوء الوافر)
الشاعر مصطفى يوسف اسماعيل الفرماوي القادري
أَنِسْتُ مَعَ النِّسا عُمْري
فَيا أُنْسَ الأَناسِيِّ
وما عَدَّدتُ إِلّا كَيْ
أُنَوِّعَ فِي ذَرارِيِّي
فَما بِحُواشَةٍ هذا
بِهِذا عِشْتُ في رِيِّ
وعَيْشٍ فِيهِ تَنْغِيصٌ
مِنَ الحِبِّ الأَنانِيِّ
رُزِقْتُ بِمُحَمَّدٍ وَلَدًا
نَصيرًا كَالحَوارِيِّ !
دَعَوْتُ قَبْلَ مَوْلِدِهِ
دُعاءً في قَوافِيِّي
دَعَوْتُ لَهُ وأَرجُو أَنْ
تُحَقِّقَ لِي أَمانِيِّي
(مجزوء الوافر)
الشاعر مصطفى يوسف اسماعيل الفرماوي القادري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق