الخميس، 25 يونيو 2020

الساكن ‏/بقلم ‏مجدوب ‏الرمى

الساكن.....

يا الساكن ذاتي و ساكن لخيال
كولي g واش عجباتك هاد الحالة 

آجي آوا بعدا نسولك هاد السؤال
علاش الدنيا كا تعطي لمن والا

علاش الراجل ما بين الرجال
بلا فلوس نجمتو تطفى و يولي عالة

علاش لكسدة ما تسواش بلا مال
مولاها مسكين يدخل لسوق الدلالة

يا الساكن ذاتي و ساكن لخيال
بغيت نعرف علاش ليام بدالة

علاش قلت الشي كا تخسر الجمال
و لي ما فحالوش يتحسب من الجوهالة

ياك في هاد الحياة الناس حال و أحوال
فيها الغاني مرتاح و لمزلوط حالتو حالة  

الشمش ما تغطيهاش عيون الغربال
و وقت الشدة يعلم شحال من مسالة 
  
ياك طاموع الدنيا يدير الطريق في لجبال
و قلت الجهد كا تورت الفقر و البالا ( البلاء)

علاش يا الساكنني صعيبة لقمة لحلال
و طريق الصفى بالشوك عامرة حوالها بهدالة  

 يا الساكنني و ساكن لخيال
 أش السباب فضيق الحال 
واش البخل يلبس ثوب لهبال   
 واش لعكز يورث الزلط و يكون سباب في ضعف الحالة

بقلم : مجدوب الرمى 

Le 24/06/2020

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...