ركد
لم يعد في متناول
الزمن
أن يمحي الظلم
الجميل
التعود يجتر شريط
الحياة المنتحرة
عدم من جديد
الالتفات إلى ذلك
الوميض الملوح
في عز النهار
لا يترك للرؤيا
اختيار
لما هذا البهتان
العذب
الكل في فلك
يسبح
أصوات الإستغاثة
بحت
المتاهة خانقة
ولم تعد للحلول
عقد
منفكة
حتى الحب أصبح
يتشرط
اختلت موازين
النبض
ناهيك عن الرغبة
في الخلود
ورفع كأس الانتصار
في جحود
إلى متى سنبقى نركد
ألم يحن الجلوس
والتصنت إلى
دقات القلوب
عزيزة البداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق