أرى الأشياء تسبح في فراغ
وهذا الكل يبحر في فراغي
تحث السير في دأب ولكن
إلى ﻻشيء وفي هذا ارتيابي
وكل جهات الأرض تسعى لأجل ماذا إذا كان الختام لها غيابي
فكل مقوﻻت الأولى حضرت
تشاكل من تضاربها اضطرابي
فيا لك من بحر بعيداً غوره
ويا لك من فضا شرب السحاب
عاهد آسيه
من الأرشيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق