القرى العذبة
يقتات على سماء
الروعة ومن أطياف
الفن السابع حرفي وما
امتطى خيالي صهوة
عروس النهر الهادر كل الغموض
المضطرب مع ورق الربيع
المسحوق مع كحلك
السرمدي على نغمات
ضم أجنحة الشطآن لملمت من سحرك
هيام الحبل السري بقيعان غرقي وماتجلت
عمارات الكون السابحة في نن حدقاتي كلما قبضت على رؤياك من بين الصخور و الشعاب تسربلت فوق صعيد التيمم ذاكرتي و ما شكلت شوقي جبال النسائم ملبس شدو سهل نضارتك عشقي من تحت لتحت يموج موراً في القبائل العربية يامهرة وجودي الحي تعالي نعير سوياً البر الشرقي لحواسنا التي أينعت بالسماع والبصر والفؤاد تعالي نعبر بحق اللجوء حجرك الوارف بحنين العنفوان
أغاني التل الكبير وماحوى
وتر الدر المنشود
المشدود
لفم
ثغرك
الجميل
الراقي
صاحب
الشهد
الطويل
شفاه من طلاء فروة الدفء
لاالشمس ينبغي لها ولا القمر ولا
الليل والنهار كل الذي أحصيته
بفوضى وجداني فيك
منه الفلك على مدار
هضابك أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق