ياصبح ماذا أناديك،،،
أو بماذا أشبهك،،
حلاك ونداك بالخمول دمجوا،!!!!
والزقزقة مملة وضجر باتت،
تصدر الإزعاج،،
أهو الروح كان ناقصها ذاك الضجر
لو السوق يسمح،،
للقلي .؟!
لتقلبت بالزيت فوق النار، البقايا الجلل،!!
تتثاقل الخطوات،،،
رهبة من التلوث بالغلاء والعملاء،،
والنفس من واقعها بوحام القرف،!
بكل الطقوس تتنقل،،
نطاف التشوهات،أجندتها
والحمل كاذب،،،كما وجودنا هلام الأوهام
نطوف ونعوف،،،
لكننا،،بالحمل نعاني ونتحمل،،،
والغريب ،،،رغم الوجع والألم،!!!
للحمل والوحام نعود ونحمل،!!!
ماأجمل لقطاتكم وأنتم تنتخبوا،،،
لاتآخذونا،،،،على القتامة،!!
أنتم من قطعتم النور،،،، توفيرا
أقلكم وزنا بالتوسع يفهم ،،
البسطاء نحن لانعي مايدور ولا نفهم،!!!
(نجاح واكد سورية،)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق