هل في الوداع ترضى
وهل تفاصيل الحكاية
لم ترضي ضنونك
وانني لم اكن بحجم جنونك
هل انا حبيبتك
وان كنت فلما الوداع
اذا
انت لاتريد همسا
ولا شغفا فما يرضيني
لايرضي غرورك
قف مكانك
وانا مكاني لن اودعك
لاني اعرف انك ستبقى مهما
زاد حجم غضبك
ومهما جرحتني
ومهما هبت تلك الرياح العاتية
من قلبي لن تقتلع جذورك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق