أحن
أحن الى ماضيك
وأشتاق إلى
أكاذيبك
بين ألعوبة الكلام
كان الأنبهار سيد
الحديث
كان الكون مِلْكُ
اللحظة
والأساطير أعظمها
المنطق
شموخ فوق روابي
العشق
أحن
إلى عظمة المدح....
و التتويج
في مملكة التوهان
ياليت
الأكاذيب
لم تلبس رداء الصدق
عزيزة البداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق