انتظرتك كصائم
لامغرب له
متلهفا لرسائلك
اترقب اذان
حروفك
فعند الافطار
اصب ابجديتك
في كاس شوقي
واتمتم في سري
وعلني
ابتلت العروق
وثبت الحب
ان شاء الله
رضا الرحمن غايتي
خديجة شعيب
عيد الحب ؟! أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد طال الطفل و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق