مهما إن كان صدك ليا
أنا مشتاقة للحنية
جرب واضحك مرة عليا
وأنت تجبنى بالملاغية
عارف بعدك عامل إيه
وأنا محتارة أبكى عليه
شاغل فكرى وسارح فيه
وألقى حياتى تحن إليه
وإن كان هجرك ليا وليه
تارك دمعى جوه عينيه
لحظة وفكر فيها وفيه
واوعاك تنسى ظلمك ليا
لما بتنسى وتقسى عليا
ح أرفض إنى أكون إنسية
وأفضل أسامح رايحة وجاية
مرتاح يعنى وساكن قلبك
نبض تحسه ويتبع دربك
تعشق همسه لو كان جنبك
وتبات لمسه لما يحاسبك
تعرف أنت عملت لى إيه
زارع كل الشوك حواليه
ح أفضل أعاتبك طول لياليه
وإن كان شوقك حاسس بيه
مش ح أتجنى ولا ح أستنى
ح أجرى عليك ايدك فى إيديه
# بتول العتربى#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق