الثلاثاء، 29 سبتمبر 2020

دار يادارنا من زمان /بقلم محمد عنابي

دَاَر يَاَدَاَرنَاَ مِن زَمَاَن
============
دَاَر يَاَدَاَرنَاَ مِن زَمَاَن
فِين لَمَاَ كُنَاَ صُغَيَرِيِن
كَاَن بِيحضُنَاَ الَأمَاَن
والقلوب بِيِه مَليَاَنِيِن
كَاَن مَحَبَه وكَاَن حَنَاَن
كُل وَقت وكُل حِين
عَاَلوشُوش الفَرْح بَاَن
وَلَاَ كَاَن بِيِنَاَ حَزِين
دَاَر يَاَدَاَرنَاَ مِن زَمَاَن
فِين جِيِرَاَنَاَ الطَيِبِيِن
والوَفَاَ رَاَح فِيِن كَمَاَن
والحَبَاَيِب رَاَحُوا فِيِن
كُلُه رَاَح وِالوِد هَاَن
والِلىِ بَاَقِىِ لنَاَ الحَنِيِن
والسَعَاَده مَاَ عَاَد تِبَاَن
بَس حُزن معَاَه أنِيِن
عَِ الِلىِ عَدَاَ وِالِلىِ كَاَن
واللِىِ رَاَحُوا مِن سِنِيِن
=============
( محمد عنانى )
L’image contient peut-être : 1 personne, gros plan

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...