ما يؤلمني أكثر
أني أعلم أنك لن تأتي
ورغم ذلك أنتظرك !
أعلم أنك لا تقرأ....
ورغم ذلك أكتب لك..
وأعلم انك لا تسمع
لكني اهمس لك ....
فلتعلم ....
أني كل ليلة اترك ...
نافذة أحلامي مفتوحة ...
لعل الليل يتصدق علي بطيفك ...
او حتى بنسمات عطرك....
رضا الرحمن غايتي
خديجة شعيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق