السبت، 7 نوفمبر 2020

وكيف تمنحني الامان للمبدعة/ تغريد مصطفي

 و كيف تمنحنى الامان فى ربوعك ....و قد  احرقت الاخضر و اليابس

تُرى .....هل يعود الامان.....و جسور الثقة ....انهارت اوصالها

بين عويل الغربان.......

اين احلامى التى كانت ....بين كفيك .....تلامس العنان 

أين بغيتى بدار تجمع صبانا ......اين عشق  لا يُلام

تسرب اليأس الى قلبى .....و اصبح الشك ......حاجز

لا يتعداه إنس و لا جان 

تغريد مصطفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...