أسمني ماشئت رفيقة
أسمني ماشئت صديقة
لكن كنت ومازلت جريئة
لاأهاب مطبات الوهاد
ولا تثنيني مراوغات العباد
ولا الكلمات وإن كانت رقيقة
مذ ولدت عشقت النور
وعلمت فنادوني حقيقة
بقلمي (سلمى السورية ✍️)
عيد الحب ؟! أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد طال الطفل و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق