لباس التقوى و العفة!
يلبسون لباس العفة فاحذرهم ،يريدون التغليف و هم له بعيدين و تحسبهم أهل خير و هم للغدر عنوان..
تحسبهم "ملائكة " في كلامهم العذب و كأنهم تخرجوا من "الجنة" و معالمهم غدر في كل مناسبة..
لا تندفع في حبهم و تريث قد تصدمك أفعالهم هم للاقوال مدارس و للخيانة شهادات..
لا تنخدع بصورهم و لا مكاتبهم فالله لهم كاشف..
نوع من البشر تحتار في كتابتها و هم لأهل الكتابة ناشرين!
لو يريدون كتابة سطر فكيف يكتبون هنا مراسيم..
العصابة تتجلى في صورهم و كتباتهم ..
يحتفلون برأس السنة و السنة الامازيفية و هم للتاريخ مشوهيبن...
ما حكى التاريخ على تمازيغيتهم و لا العالم ذكرهم في أسطر..
شوهوا التاريخ و وجدوا أهله غافليين او متواصلين!
لنا عيدين نعتز بهما في كتاب و سنة المصطفى.
تبا لاحتفاليتكم كلهم مجنون و سحر..
الحمد لله على اسلام عرفنا به خبثكم ..
بقلم الشاعر الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله
الشطية الشلف الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق