السبت، 8 يناير 2022

لباس التقوى / بقلم الشاعر الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله

 لباس التقوى و العفة!

يلبسون لباس العفة فاحذرهم  ،يريدون التغليف و هم له بعيدين و تحسبهم أهل خير و هم للغدر عنوان..

تحسبهم "ملائكة " في كلامهم العذب و كأنهم  تخرجوا من "الجنة" و معالمهم غدر في كل مناسبة..

لا تندفع في حبهم و تريث قد تصدمك أفعالهم هم للاقوال  مدارس و للخيانة شهادات..

لا تنخدع بصورهم و لا مكاتبهم فالله لهم كاشف..

نوع من البشر تحتار في كتابتها و هم لأهل  الكتابة ناشرين!

لو يريدون كتابة سطر فكيف يكتبون هنا مراسيم..

العصابة تتجلى في صورهم و كتباتهم ..

يحتفلون برأس  السنة و السنة الامازيفية  و هم للتاريخ مشوهيبن...

ما حكى التاريخ على تمازيغيتهم و لا العالم ذكرهم في أسطر.. 

شوهوا التاريخ و وجدوا أهله غافليين او متواصلين!

لنا عيدين نعتز بهما في كتاب و سنة المصطفى.


تبا لاحتفاليتكم كلهم مجنون و سحر..

الحمد لله على اسلام عرفنا به خبثكم ..

بقلم الشاعر الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله 

الشطية الشلف الجزائر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...