دافئ بالأشواق شتائي
العيون تُلملمُ الوانها، تحتفظُ باللونِ الشفيف على الجبلِ هناك، ندفةُ الثلجِ تحسدُ لسعةَ البردِ هنا، معنا الليلُ وفيرٌ بالأحلام، وكلماتٌ تتلألأ نجوما، قرةُ عين الصباح ندى، تهمِلُهُ عيني حباً لقصيدة.
نصيف علي وهيب
العراق
عيد الحب ؟! أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد طال الطفل و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق