الخميس، 16 أبريل 2020

تستفيق فينا تمتمات/ بقلم سليم عبدالله سليم

تستفيق فينا تمتمات
تتعذر على السطور ترجمتها،
وتنقرض كل الاحرف اثناء محاولةرسمها..
فقط،
هي التناهيد التي تتقاذف
من اعماقنا، هي هي من
تلوك معاني تلك
التمتمات ،
وليس لكل البشر فهمها
وادراك ماهيتها..
ثلة منهم تتقن فهم الانفاس
الصاعدة ،
لانها خبرت هذه اللغة في منهاج
الحياة سعادة وحزناً،
تألقاً وخذلاناً،

فيا لرونق ماتخطه انامل الانقياء
ويا لعمق ما تتناوله خواطرهم...

سلام ثم سلام ثم سلام
سليم عبدالله سليم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...