الهجرْ
..........
الهجرُ دميةٌ من وجعٍ خفيّ
يداعبُ عيْنَيَّ
اذا ما اوشكت
ان أغفو
واستريحْ
أريكةٌ أصحو على اهتزازها
إذا ما داعبتْ نسمات الصباح
انفي
بكيتْ
فلا أرتاح من وجعي
أو أُريحْ
نوحُ ورقاءَ
ضاع منها وليفُها المفتونْ
بين مخالبِ جارحٍ مجنونْ
لم يبق منه غير قطرةٍ من دمْ
وريشةٍ طيرتها الريحْ
دمعةُ طفلْ
أنةُ مريضٍ متعبٍ
ولوعةُ مشتاقٍ غريبْ
آهاتُ حبيبٍ هزَّهُ الشوقُ للندى
وهالهُ التبريحُ
والتجريحْ.
سمير التميمي
..........
الهجرُ دميةٌ من وجعٍ خفيّ
يداعبُ عيْنَيَّ
اذا ما اوشكت
ان أغفو
واستريحْ
أريكةٌ أصحو على اهتزازها
إذا ما داعبتْ نسمات الصباح
انفي
بكيتْ
فلا أرتاح من وجعي
أو أُريحْ
نوحُ ورقاءَ
ضاع منها وليفُها المفتونْ
بين مخالبِ جارحٍ مجنونْ
لم يبق منه غير قطرةٍ من دمْ
وريشةٍ طيرتها الريحْ
دمعةُ طفلْ
أنةُ مريضٍ متعبٍ
ولوعةُ مشتاقٍ غريبْ
آهاتُ حبيبٍ هزَّهُ الشوقُ للندى
وهالهُ التبريحُ
والتجريحْ.
سمير التميمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق