الاثنين، 22 يونيو 2020

على ‏رصيف ‏الامس/بقلم ‏اسماعيل ‏الشيخ ‏عمر

على رصيف الأمس 
ومن شاطئ الأحزان
أستذكر ما جرى
وكل شيء انقضى 
حين ضاع الأمان
وفقدت حبيبا هوى
في هاوية الزمان
سقوطه أضاع الحناني
ماعدت أعرف من 
أنا
فقد طواني المكان
فماذا أقول بعده 
قد رافقتني الأحزان
فهل كل شيء انتهى
لأبقى حبيس الجدران
ضاعت سنين العمر
وقدأضناني الهجران
ليلي الطويل انزوى
في عالم النسيان
وحبيبي الذي مضى 
مازال في كل مكان
في قلبي وعمري معا
وداخل اعماق  الوجدان
الشاعر إسماعيل الشيخ عمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...