السبت، 27 يونيو 2020

حبيبتي ‏و ‏المساء ‏/بقلم ‏امير ‏القوافي ‏

حبيبتى والمساء
حَبيَبتى جَلَستْ و المَساء ..... 
وقد ْأضاءتْ شُموع َالحُبْ 

وَبِفَرْحَتَها  عطّرَت ِ الأجْواء .....
ولدَيْها  حَنينٌ يملأُ  القَلبْ 

وبًِكُلّ  لَهَفَةٍ   تَنْتَظِرُ  اللقاء ......
فَزَائِرُهَا  هوَ رَفيقُ  الدّربْ

صفاؤُها  ونقاؤُها   كالماء .....
باسمةُ الثغرِ وقلبُها  عذبْ

تتوقُ  لحُبّ  كأنهُ  ارْتِواء .....
وقدْ أمسيت ُ  لها  بالقُربْ

أطْوِي من أَجْلِها الصّحراء .....
وأجُوبُ  شًرْقِها  و الغًربْ
 
فَشَوقِى  إليها  من  حَاء .....
وباءٍ  أوَليس َ ذلك َ حبْ ؟!

سنعيشُ حياةً  فى رَخاء ....
ونصبحُ معاً رُفَقاءَ الدّربْ 

أمير القوافى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...