عـلى تلك الخدودِ حبكت فني
لأنـثـى الـشـعر قـافـية الـتمني
بــخـطٍ أحــمـرٍ لـلـثـغرِ شـــوقٌ
وفـــوق أهــلـة الـعـينين بُـنـي
لأن الـشعر مـن وحيِ ارتجالي
سأنثر في الهوى ما فاض مني
وأروي تـلك من سكنت فؤادي
مـــن الأشـعـارِ حـبـا ثــم إنــي
سأقطف من ورود الخد ذكرى
لـتبقى فـي الـحياةِ كعمر جني
لانـي فـي الـهوى رمـزٌ وصـرحٌ
قرين الشعر ما قد خاب ظني
# أبــومــقــبـول الـــوصــابــي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق