الاثنين، 22 يونيو 2020

نهاية ‏الدنيا ‏و ‏لا/بقلم ‏صموئيل ‏فايق

نهاية  الدنيا ولأ/ صموئيل فايق
في الغربه عن الأحباب
تبقي نهايه الدنيا ولأ
تمشي وأنت فاتح الباب
علي أمل إنك ترجع
تلاقي في إنتظارك إللي غاب
ناسي إنها في النهايه
والحياه بقيت سراب
ياعلم حد هايسكن الأرض
تاني ولأ هاتبقي خراب
عايشين في قلق وحيره
ومفيش حد قابل العتاب
الدنيا بتقفل أبوابها
وكلنا باصين للسحاب
علي أمل يزيل الوباء
ونمشي تاني علي التراب
ولأ فات الأوان وعمت الأحزان
وخلصت الحكايه وأملنا خاب
يازمن أعمل إللي أنت عاوزه
تجيب الفرح أو تخليها ضباب
هي النهايه ونبكي علي حالنا
ونفكر في يوم الحساب
وأعمالنا كانت خير ولأشر
ونستعد للعقاب
الله السلامه يادنيا
حبل الحياة داب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...