الخميس، 3 سبتمبر 2020

بشارة /بقلم الشاعر / عبد الله دناور

ـ بشارة ـ
ـــــــــــــ
نـور سـمـا منك أم نـور الهـلال بدا
مـن لـوعتي فله شـوقاً مـددتُ يـدا
هـذا الجببن الـذي كـالصـبـح منبلجٌ
مـع الشروق فكم أهدى الفؤاد ندى
ـ .......................................
بشـارة لـوّحـت لـلـقـلـب فـي زمن
تـقـول لـي إنني آن الـظـلام هـدى
ـ .......................................
فـرحـتُ مـن فرحـتي أهذي بكل هنا
نهاريَ اليوم لا.. لا.. لـن يضيع سدى
ـ .......................................
هـديـّةٌ أُرسِـلـتْ للـعـمـر تـبـهـجـهُ
روحـي وقـلبي لها هذا الصّباح فِدى
ـ ........................................
هـذي القصيدة يـا كـلّ المـنى فـرحٌ
لـلعـاشـقـيـن وتبقى لـلغـرام مـدى
ـ .........................................
تـبـوح أبياتهـا طـول الـزمـان هـوى
والـحــبّ آت لـنـا بـعـد الرّحيل غـدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. عبدالله دناور. 3/9/2020

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...