تقدمي معي
لأرسمكِ بالحروف
رقصةً من منى
عناقاً من جنى
أريد ليراعي المحتفي
بجمالك
أن يحلق في فضاءات
لازوردية العبير
ولكنني أخشى
عليَّ منكِ ومن فتنتكِ
عند تمام الإحاطة بكِ
من نزورة غرور
عيد الحب ؟! أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد طال الطفل و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق