ها انا الان
هنا اصارع الموت والغياب
ارفض العتاب
لن يغيبني الانين عن كلماتي
وسافتح للحياة الف باب
اصاحب الخذلان
بعد ان خذلني الاحباب
لاصديق طرق بابي
ولا احد سأل عن سبب الغياب
لست ادري ما انا اصبحت ععندهم
انسمة صيف او صباح ضباب
لااشرقت شمس المودة
ولا ذكرهم عن بالي
غاب
احباب احباب
رغم الغياب
فاديا حسون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق