إلى متى
صدامات العالم تؤلمني
وأنا المسكين فى دنيا
الذئاب
أهديت تذكرة وداع
بلا إياب
ومتى يوارى دمعتي
التراب
ومتى تستيقظ أمتي
من الغياب
مزقتنا حروب سنوات
صعاب
أفلانمسح دمعة يتيم
أونمتلك فى يوم معنى
الإحساس
ونرجع لرب غفور
هذا مني التماس
ونرتجى السعادة فى حبه
دون قطرة دم أو مساس
أيها الممزقون
نحن أخوة
من أب وأم
مثل الماس
كفو أيديكم وإرجعوا
إلى وحدة تضم كل
الناس
بقلم د علي عبد حسون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق