زرت أبي
فبدأت بالنحيب وهذا مذهبي
فرأني شيخ يستنكر مشهدي
فقال بنيه إهدئي أو إذهبي
فقلت له هذا أبي
لم يكن ياشيخي أبا
بل كان ملجيء ومرغبي
ذهب عني الرؤا
وضاع مني كوكبي
فقال بنيتي تلك الحقيقة
فاسمعيها ولا تنحبي
فقلت شيخي أتراك تعلم
كان الرفيق والصديق كان الصبي
تتراقص الدنيا ويفوح عطرها
عندما يضحك أبي
قال الشيخ دعوة منك
إبدائى بها وإنهجي
بقلمي ابنة ابى ابتسام عوض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق