أَسْهَرْتْ لَيْلِي فِي ذِكْرَى
أَعَزِّ اَلنَّاسِ مَنْزِلَةً
وَمَازَالَ لِي حَبِيبٌ
تَرَى هَلْ يسْمَعُ صَوْتَ بُكَائِي
وَأَنَّاتِ أَشْوَاقِي فَيجِيبُ
أَيُّهَا اَلْبَعِيدِ عَنَى ،
بِرَغْمَ اَلْمَسَافَاتِ بَيْنَنَا
أَنْتَ اَلْقَرِيبُ
فَلَا لَذَّةً لِلْحَيَاةِ بِدُونِكَ
وَلَا شِىَءْ لِي يَطِيبُ!
#محمود_فكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق