الثلاثاء، 23 يونيو 2020

الم ‏تدرك ‏/بقلم ‏مصطفى ‏يوسف ‏اسماعيل ‏الفرماوي ‏القادري

(( ألمْ تُدرِكْ ))

أَلَمْ تُدرِكْ مِنَ القَوْلِ العَرُوضا؟
سَآتي قَبْلَ أنْ أُنْعى العَرُوضا !

بِتَوْطِينٍ بِها أَرضى كَأَرضٍ
لَنا عِوَضًا إذا عَرَضُوا العُرُوضا

لَإنْ عَجُزًا لِبَيْتِ الشِّعرِ كانَتْ
فَتِلْكَ لَهُ فِلَسطِينٌ عَرُوضا !

وها أَنا ذا بِعاطِفَتي أَصُوغُ
المَعاني والمَباني والعَرُوضا
 
(البحر الوافر)

العَروض من القول: فحواه ومعناه.
العَروض: مكّة والمدينة وما حولهما.
العَروض: الشطر الأخير من البيت الشّعري.
العَروض : ميزان الشِّعرِ.

الشاعر مصطفى يوسف إسماعيل الفرماوي القادري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عيد الحب / فاطمة الرحالي

 عيد الحب ؟!  أي حب نتكلم عنه ، و نعيد ؟! بأي قلب نفرح به و يزهر القصيد ؟ الأوطان نار و الوجع شديد .. و الخطب زاد .. سحق العباد  طال الطفل و...