لوعة الحب
هل روحك ميته
تهرب من حبٌ سَبق لوّعَتة
إنتظر أيام ولم تَرفعه للأعلي
يفتخر بك ويداري دمعتة
دفع ثمن غربتك
حَمل علي
صدره ،قلبه،أعصابه
دون جدوى
أنفاسك لم تعد
تلقط رائحة الورد
خطوتك تاهت عن مسارك
إبتسامتك صارت فوضى
تضحك لمن يبتسم ولا يعرفك
لقد أصابتني الحيرة فيك وفي عمرك
ضاع بين غربة وماتت روحك
لا تأتى انا طريقي من هنا
وأنت تجاهك نحوي إنتهى
-----
المختار / زهير القططي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق