وأنا أقلب أوراقي القديمة
وكأنها مضت بي
إلى دهاليز
تأريخ مؤلم
أشم منه رائحة
قلبي وهو يحترق
بعد أن أوقدت
فيه .....النار
من تعلق بها
وشغف بحبها
وحلم بقربها
وجعلتني ...
بموقفها هذا
أعانق ...الكابة
وأنتمي مجبرا
لجيوش الهموم
حتى منحتهم
قلبي بكل مساحته
ليكون ... مقرا"
دائما" لجحافلهم
.......هلال الحاج عبد ........26/10/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق